نتائج البحث: جوائز الأوسكار
هذه ليست أوّل ولا آخر مرة، يحدث، وأنا أحاول أن أصلح شيئًا ما، أخرّبه ولا يبقى لي سوى أن أرميه! أفكر أنه ربما يصحّ أيضًا القول: إنّنا، أقصد السوريين، ونحن نحاول تصليح بلدنا وتقويمه، حطمناه! والبعض منا حقيقة رماه.
يثير فيلم "منطقة الاهتمام"، للمخرج والكاتب البريطاني جوناثان غليزر، مسألة إنسانية في غاية الخطورة، تخص اللامبالاة، التي تقود إلى الفتور وعدم الاكتراث بالمآسي الإنسانية، وتجعل البشر يتعايشون مع ما يرتكب حولهم أو بجوارهم من فظائع وجرائم.
من ضمن الأفلام المرشحة لجائزة الأوسكار هذا العام "أشياء سيئة" للمخرج الأميركي ـ اليوناني يورغوس لانثيموس، الذي سبق له أن حاز على جوائز عدة مهمة، منها: جائزة الفيلم الأوروبي عن فيلمه "جراد البحر"، وجائزة أفضل فيلم عن فيلم "المفضّلة".
فيلم "طفولة إيفان" (1962، سيناريو وإخراج: أندريه تاركوفسكي) أحد أهم الأفلام عن الحرب العالمية الثانية. حصد الفيلم جوائز عدة، منها: جائزة الأسد الذهبي (1962)، وجائزة مهرجان فينيسيا، وجائزة أفضل فيلم بلغة أجنبي في الدورة 36 من الأوسكار.
يبدو أن ما تعرضت له الهيئة المانحة لجوائز غولدن غلوب من انتقادات واتهامات بالعنصرية والفساد، وما ترتب عليها من تراجع في نسب المشاهدة، كان لها أثرها في قوائم الترشيح للدورة 81، والتي أعلن عنها في 11 ديسمبر/ كانون الأول الجاري.
أسدلت الستارة قبل أيام على الدورة العشرين للمهرجان الدولي للفيلم في مراكش (المغرب)، الذي شهد عرض 45 شريطًا من 36 دولة، ضمن أقسام عدّة: "المسابقة الرسمية"، و"العروض الاحتفالية"، و"العروض الخاصة"، و"القارة الحادية عشرة"، و"بانوراما السينما المغربية".
بعد أسبوعين من انتهاء فعاليات المهرجان القومي، وبسيناريو مشابه، انطلقت الدورة الثلاثين من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي، علي مدار 8 أيام في الفترة بين 1- 8 سبتمبر/ أيلول الجاري.
تنطلق مسرحية "سيدتي أنا"، من بطولة داليا البحيري (إليزا دوليتيل)، ونضال الشافعي (دكتور هنري آدم)، ودراماتورجيا وإخراج محسن رزق، من نص أصلي كتبه الكاتب الشهير جورج برنارد شو بعنوان "بيجماليون".
لا يتركك فيلم "كل شيء هادئ على الجبهة الغربية" تذهب بعيدًا عنه وتنفصل عن عالمه، بعد الانتهاء من مشاهدته، بل تلاحقك صور الطين والدم والعيون المفقوءة والأسنان المحطمة والسيقان المبتورة.
يستند فيلم "الحوت" إلى مسرحية تحمل العنوان نفسه للكاتب الأميركي صامويل دي هانتر، وتدور القصة حول أستاذ جامعي يعاني من سمنة مفرطة، ويدرّس طلابه عبر الإنترنت من دون أن يفتح الكاميرا خجلًا من سمنته المزمنة.